النقد في العمل No Further a Mystery
النقد في العمل No Further a Mystery
Blog Article
تعد القوة التخيلية من أبرز المعايير التي نظر إليها النقاد النفسيون، فالخيال هو ذلك النسيج المختلق الذي يربط بين الواقع الحياتي للأديب واللاوعي الدفين الكامن في نفسه، كما أنّ قدرة الأديب على نسج الأخيلة وربطها بالواقع تعود إلى خصائصه السيكولوجية التي يتمتع بها، كما أنها تعد مفتاحًا من مفاتيح تفسير النص الأدبي والكشف عن الحالة السيكيولوجية للأديب لدى النقاد النفسيين.[١٠]
يمكن أن تسهم الثقافة المؤسسية في إحداث صعوبات في تطوير مهارات التفكير النقدي. في بعض الثقافات، قد يتم التركيز على القواعد والإجراءات والتقاليد، مما يمنع الابتكار والتفكير النقدي.
النقد السلبي يمكن أن يساعدنا على رؤية نقاط ضعفنا وتحسينها، ويمكن أن يوجهنا نحو الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا.
ثانياً، يجب أن نكون مستعدين للاستماع والاستفادة من النقد والتقييم السلبي. قد يكون النقد والتقييم السلبي فرصة لنا لتحسين أدائنا وتطوير مهاراتنا.
تذكر أنّ كل شخص يكون قليل الخبرة في البداية وأنّ الأشخاص الذين ينتقدونك أنفسهم حصلوا على نصيبهم العادل من الملاحظات المؤلمة أيضاً. لذا، مهما كان موقعك على السلم الوظيفي تقبَّل حقيقة أنّ هناك منحنى للتعلم لكل شيء.
اسأل عن تطوراتهم وقدم المشورة والدعم عند الحاجة. قد يؤدي هذا النوع من العناية إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتعزيز الثقة بينكما.
اعتمدي على الأساليب المقدمة لتتعلمي كيف تتعاملي بثقة مع الانتقادات في العمل
قد يكون لديهم رؤى وأفكار جديدة يمكن أن تساعدنا في رؤية أمور لم نكن نراها من قبل. لذا، يجب أن نتعامل مع النقد بروح إيجابية ونستفيد منه لتحسين أنفسنا.
إن التواجد في مكان العمل يُحتم تلقي "النقد"؛ فهو ليس راية حمراء على إنجازاتكِ أو مهاراتكِ أو توقعاتكِ.عليكِ دائمًا أن تتذكري أنه إذا لم تكوني إضافة قيمة إلى الشركة، فسيستغني عنكِ رئيسيكِ في العمل.
ثالثاً، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بشكل بناء ومحترم. يجب أن نتجنب الرد بطريقة عدائية أو عدم احترام الآخرين.
أولاً وقبل كل شيء، يجب أن نغير نظرتنا السلبية تجاه النقد. بدلاً من اعتباره هجومًا على شخصيتنا، يجب أن نراه كفرصة للتحسين والنمو.
تجنب الأسئلة المحرجة المحتملة من الموظفين الذين قد يسألون عمّا فعلوه كي يستحقوا مثل هذه التقييمات المنخفضة
ولكن كما كتب عالم النفس والمحاضر في جامعة أستون روبرت ناش: "الفشل في تحقيق أهدافنا يجعلنا نشعر بالاستياء.
كذلك وقف الناقد محمد النويهي على شخصية بشار بن برد ودرسها دراسة نفسية ورأى أن حب الذات لديه قد طغت على عالمه النفسي، ورأى أن هذه النرجسية الطاغية التي بدت عند بشار بن برد إنما كانت ردة فعل للعمى على هذا الموقع الذي عانى منه، كما أن غزله الفاحش ووصفه لتعلق النساء به إنما كان يفسر ردة فعل الشاعر للنفور الاجتماعي بسبب قبحه وقلة حظه واستشهد من شعره بأبيات وقام بتحليلها[١٩]، ومنها قوله:[٢٠]